مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات عيون المستقبل
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتديات عيون المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
يسر ادارة المنتدى بان تعلن عن قيامها ببث موقع اعلانى وعلى الاعضاء الراغبين فى الانضمام والمشاركة فى اداره الموقع والمشاركة فى الارباح التقدم بأرسال رسالة الى الادارة
موضوع: اسماء الله الحسنى ومعانيها الأحد أبريل 27, 2008 12:12 am
^^^أسماء الله الحسنىومعانيها^^^
الرحمن
هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوزإطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهمفي رزقهم
الرحيم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلىالإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع فيالآخرة
الملك
هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذأمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم،والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهتهتعالى
القدوس
هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولادوالأنداد
السلام
هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهوالذي سلم المؤمنون من عقوبته
المؤمن
هو الذي صدق نفسه وصدق عبادهالمؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهمصادقون
المهيمن
هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أوعمل
العزيز
هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصلإليه
الجبار
وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ماأراد
المتكبر
وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكونإلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلكالذي يستحق أن يقال له المتكبر
قال الله
عزّ وجل في الحديثالقدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه
الخالق
وهو الذي أوجد الأشياء جميعهابعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنىالتقدير
الباريء
هو الذي خلق الخلق عن غير مثالسابق
المصور
هو الذي أنشأ خلقه على صورمختلفة
الغفار
هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعدأخرى
القهار
هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالاتعلى وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهمالموت
الوهَّاب
هو الذي يجود بالعطاءالكثير
الرزاق
هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتهاوطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح
الفتاح
وهوالذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطلفيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله
العليم
بمعنىالعالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى
القابض، الباسط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضهبحكمته
الخافض، الرافع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أييضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءهبالتقريب
المعز
وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز علىأقسام
القسم الأول
إعزاز من جهة الحكم والفعل
هو ما يفعلهالله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكموفعل
القسم الثاني
إعزاز من جهة الحكم
ما يفعله تعالىبأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلكامتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبرعليه
القسم الثالث
إعزاز من جهة الفعل
ما يفعله اللهتعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال فيالدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنماذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج
المذل
الله تعالى يذلُّ طغاة خلقهوعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماًوفعلاً
السميع
وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّشيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة للهتعالى
البصير
وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة للهتعالى
الحكم
هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَمفي الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبلهتعالى
العدل
وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياهعن الجور
اللطيف
هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لايعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون
الخبير
هوالعالم بحقائق الأشياء
الحليم
هو الذي يؤخر العقوبة علىمُستحقيها ثم قد يعفو عنهم
العظيم
هو المستحق لأوصاف العلووالرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرضالعمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواًكبيراً
الغفور
هو الذي يكثر من المغفرة والستر علىعباده
الشكور
هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثيرمن المثوبة والأجر
العلي
وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العاليالقاهر
الكبير
هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالىكل كبير
الحفيظ
هو الحافظ لكل شيء أرادحفظه
المقيت
هو المقتدر على كل شيء
الحسيب
هوالكافي
الجليل
هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغردونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع
الكريم
هو الجواد المعطي الذي لاينفد عطاؤه
الرقيب
هو الحافظ الذي لا يغيب عنهشيء
المجيب
هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذاناداه
الواسع
هو الغني الذي وسع غناه مفاقرالخلق
الحكيم
هو مُحكِم للأشياء متقنلها
الودود
هو المحب لعباده
المجيد
هو الجليلالرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ
الباعث
يبعث الخلق كلَّهمليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاًللحساب
الشهيد
هو الذي لا يغيب عنهشيء
الحق
هو الموجود حقاً
الوكيل
هو الذييستقل بأمر الموكول إليه
القوي
هو الكامل القدرة على كلشيء
المتين
هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعالهضعف
الولي
هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنينوإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم
الحميد
هو المحمودالذي يستحق الحمد
المحصي
لا يفوته شيء من خلقه عداًوإحصاءً
المبديء
هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيءفأوجدها
المعيد
هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كمابدأهم
المحيي
هو الذي خلق الحياة فيالخلق
المميت
هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانهبالبقاء
الحي
هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداًولا يزال موجوداً
القيوم
هو القائم الدائم بلازوال
الواجد
هو الغني الذي لا يفتقر إلىشيء
الماجد
هو بمعنى المجيد
الواحد
هو الفردالذي لم يزل وحده بلا شريك
الأحد
هو الذي لا شبيه له ولانظير
الصمد
هو الذي يُقْصَدُ فيالحوائج
القادر
هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولايفوته مطلوب
المقتدر
هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليهشيء
المقدم المؤخر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومنشاء ويؤخر ما شاء ومن شاء
الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادثكلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لابداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقىبعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيءوأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه
الظاهر
هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلةوجدانيته
الباطن
هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلايدركه بصر ولا يحيط به وهم
الوالي
هو المالك للأشياء والمتوليلأمرها
المتعالي
هو المنزه عن صفاتالخلق
البر
هو المحسن إلى خلقه، المصلحلأحوالهم
التواب
هو الذي يقبل رجوع عبدهإليه
المنتقم
هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب علىمعاصيهم
العفو
هو الذي يصفح عنالذنب
الرؤوف
هو الذي تكثر رحمته بعباده
مالكالملك
هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحتأمره
ذو الجلال والإكرام
هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلايجحد
المقسط
هو العادل في حكمه
الجامع
هو الذييجمع الخلق ليوم الحساب
الغني
هو الذي استغنى عن الخلق، فهوالغني وهم الفقراء إليه
المغني
هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهمأموالاً وبنين
المانع
هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاءعن قوم والبلاء عن آخرين
الضار، النافع
هو الذي يوصل الضرر إلىمن شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء
النور
هو الهاديالذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية
الهادي
هوالذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى مايضره
البديع
هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عنمثال سبق
الباقي
هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثربالبقاء
الوارث
هو الذي يبقى بعد هلاك كلمخلوق
الرشيد
هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشدأولياءه إلى الجنة وطرق الثواب
الصبور
وهو الذي لا يعاجل العصاةبالعقوبة
اسامة السيسى مشرف
عدد الرسائل : 2469 تاريخ التسجيل : 28/03/2008
موضوع: رد: اسماء الله الحسنى ومعانيها الإثنين أبريل 28, 2008 8:41 am
لاالة الا اللة محمد رسول اللة بها ادخل الاسلام وبها اومن بااللة وبها القة بها ربى واحفظ بها نفسى